الدكتورة نيللي كريفوشابوفا، أخصائية أمراض النساء والتوليد، تفند مجموعة من الأساطير الشائعة حول وسائل منع الحمل، ومن أبرزها الاعتقاد بأن استخدامها يؤدي إلى زيادة الوزن.
وتوضح الدكتورة أن التغير في وزن المرأة قد يكون ناتجًا عن عدة عوامل، مثل التغيرات الهرمونية، والنظام الغذائي، ومستوى النشاط البدني. وتشير الدراسات إلى أن معظم وسائل منع الحمل الهرمونية الحديثة لا تؤثر بشكل كبير على الوزن، مؤكدة أهمية استشارة الطبيب لاختيار الوسيلة المناسبة وفقًا للخصائص الفردية لكل امرأة.
ومن الأساطير الأخرى الشائعة، الاعتقاد بأن وسائل منع الحمل تسبب العقم. إلا أن الحقيقة هي أن معظم النساء يستعدن دورتهن الشهرية الطبيعية والقدرة على الحمل بعد التوقف عن استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية في غضون بضعة أشهر.
أما بالنسبة للواقي الذكري، فهناك اعتقاد خاطئ بأنه وسيلة غير فعالة لمنع الحمل، إلا أن الدكتورة تؤكد أنه من أكثر الوسائل المتاحة موثوقية، حيث تصل فعاليته إلى 98% عند استخدامه بشكل صحيح، كما يوفر حماية من الأمراض المنقولة جنسياً.
كما تحذر الدكتورة من الاعتقاد بأن وسائل منع الحمل الهرمونية الطارئة يمكن استخدامها بانتظام، حيث تحتوي هذه الحبوب على جرعات عالية من الهرمونات، وهي مخصصة للاستخدام الطارئ فقط وليست بديلاً عن وسائل منع الحمل المنتظمة.
وفيما يتعلق بالخرافة التي تربط بين موانع الحمل الهرمونية والإصابة بالسرطان، تشير الدكتورة إلى أن الدراسات أثبتت أن حبوب منع الحمل المركبة تقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان المبيض وسرطان بطانة الرحم. ومع ذلك، قد يرتبط استخدامها بزيادة طفيفة في خطر الإصابة بسرطان الثدي، لذا من الضروري استشارة طبيب مختص قبل استخدامها.
وتضيف الطبيبة أن هناك اليوم خيارات متعددة من وسائل منع الحمل، تشمل الحبوب، اللصقات، الحلقات، والغرسات، مما يتيح للمرأة اختيار الأنسب لنمط حياتها.
كما توضح أن الوسائل الهرمونية قد تسبب آثارًا جانبية مثل الغثيان، والصداع، وتقلبات المزاج، وانخفاض الرغبة الجنسية، إضافة إلى زيادة طفيفة في خطر الإصابة بالجلطات في ظروف معينة، وتأخر نادر في استعادة الخصوبة. أما الوسائل غير الهرمونية، فقد تسبب دورة شهرية مؤلمة خلال الأشهر الأولى من استخدامها.
الدكتورة نيللي كريفوشابوفا، أخصائية أمراض النساء والتوليد، تفند مجموعة من الأساطير الشائعة حول وسائل منع الحمل، ومن أبرزها الاعتقاد بأن استخدامها يؤدي إلى زيادة الوزن.
وتوضح الدكتورة أن التغير في وزن المرأة قد يكون ناتجًا عن عدة عوامل، مثل التغيرات الهرمونية، والنظام الغذائي، ومستوى النشاط البدني. وتشير الدراسات إلى أن معظم وسائل منع الحمل الهرمونية الحديثة لا تؤثر بشكل كبير على الوزن، مؤكدة أهمية استشارة الطبيب لاختيار الوسيلة المناسبة وفقًا للخصائص الفردية لكل امرأة.
ومن الأساطير الأخرى الشائعة، الاعتقاد بأن وسائل منع الحمل تسبب العقم. إلا أن الحقيقة هي أن معظم النساء يستعدن دورتهن الشهرية الطبيعية والقدرة على الحمل بعد التوقف عن استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية في غضون بضعة أشهر.
أما بالنسبة للواقي الذكري، فهناك اعتقاد خاطئ بأنه وسيلة غير فعالة لمنع الحمل، إلا أن الدكتورة تؤكد أنه من أكثر الوسائل المتاحة موثوقية، حيث تصل فعاليته إلى 98% عند استخدامه بشكل صحيح، كما يوفر حماية من الأمراض المنقولة جنسياً.
كما تحذر الدكتورة من الاعتقاد بأن وسائل منع الحمل الهرمونية الطارئة يمكن استخدامها بانتظام، حيث تحتوي هذه الحبوب على جرعات عالية من الهرمونات، وهي مخصصة للاستخدام الطارئ فقط وليست بديلاً عن وسائل منع الحمل المنتظمة.
وفيما يتعلق بالخرافة التي تربط بين موانع الحمل الهرمونية والإصابة بالسرطان، تشير الدكتورة إلى أن الدراسات أثبتت أن حبوب منع الحمل المركبة تقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان المبيض وسرطان بطانة الرحم. ومع ذلك، قد يرتبط استخدامها بزيادة طفيفة في خطر الإصابة بسرطان الثدي، لذا من الضروري استشارة طبيب مختص قبل استخدامها.
وتضيف الطبيبة أن هناك اليوم خيارات متعددة من وسائل منع الحمل، تشمل الحبوب، اللصقات، الحلقات، والغرسات، مما يتيح للمرأة اختيار الأنسب لنمط حياتها.
كما توضح أن الوسائل الهرمونية قد تسبب آثارًا جانبية مثل الغثيان، والصداع، وتقلبات المزاج، وانخفاض الرغبة الجنسية، إضافة إلى زيادة طفيفة في خطر الإصابة بالجلطات في ظروف معينة، وتأخر نادر في استعادة الخصوبة. أما الوسائل غير الهرمونية، فقد تسبب دورة شهرية مؤلمة خلال الأشهر الأولى من استخدامها.
الدكتورة نيللي كريفوشابوفا، أخصائية أمراض النساء والتوليد، تفند مجموعة من الأساطير الشائعة حول وسائل منع الحمل، ومن أبرزها الاعتقاد بأن استخدامها يؤدي إلى زيادة الوزن.
وتوضح الدكتورة أن التغير في وزن المرأة قد يكون ناتجًا عن عدة عوامل، مثل التغيرات الهرمونية، والنظام الغذائي، ومستوى النشاط البدني. وتشير الدراسات إلى أن معظم وسائل منع الحمل الهرمونية الحديثة لا تؤثر بشكل كبير على الوزن، مؤكدة أهمية استشارة الطبيب لاختيار الوسيلة المناسبة وفقًا للخصائص الفردية لكل امرأة.
ومن الأساطير الأخرى الشائعة، الاعتقاد بأن وسائل منع الحمل تسبب العقم. إلا أن الحقيقة هي أن معظم النساء يستعدن دورتهن الشهرية الطبيعية والقدرة على الحمل بعد التوقف عن استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية في غضون بضعة أشهر.
أما بالنسبة للواقي الذكري، فهناك اعتقاد خاطئ بأنه وسيلة غير فعالة لمنع الحمل، إلا أن الدكتورة تؤكد أنه من أكثر الوسائل المتاحة موثوقية، حيث تصل فعاليته إلى 98% عند استخدامه بشكل صحيح، كما يوفر حماية من الأمراض المنقولة جنسياً.
كما تحذر الدكتورة من الاعتقاد بأن وسائل منع الحمل الهرمونية الطارئة يمكن استخدامها بانتظام، حيث تحتوي هذه الحبوب على جرعات عالية من الهرمونات، وهي مخصصة للاستخدام الطارئ فقط وليست بديلاً عن وسائل منع الحمل المنتظمة.
وفيما يتعلق بالخرافة التي تربط بين موانع الحمل الهرمونية والإصابة بالسرطان، تشير الدكتورة إلى أن الدراسات أثبتت أن حبوب منع الحمل المركبة تقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان المبيض وسرطان بطانة الرحم. ومع ذلك، قد يرتبط استخدامها بزيادة طفيفة في خطر الإصابة بسرطان الثدي، لذا من الضروري استشارة طبيب مختص قبل استخدامها.
وتضيف الطبيبة أن هناك اليوم خيارات متعددة من وسائل منع الحمل، تشمل الحبوب، اللصقات، الحلقات، والغرسات، مما يتيح للمرأة اختيار الأنسب لنمط حياتها.
كما توضح أن الوسائل الهرمونية قد تسبب آثارًا جانبية مثل الغثيان، والصداع، وتقلبات المزاج، وانخفاض الرغبة الجنسية، إضافة إلى زيادة طفيفة في خطر الإصابة بالجلطات في ظروف معينة، وتأخر نادر في استعادة الخصوبة. أما الوسائل غير الهرمونية، فقد تسبب دورة شهرية مؤلمة خلال الأشهر الأولى من استخدامها.
التعليقات