للعلم - يُعد الشاي من أكثر المشروبات شعبية في العالم، حيث يمثل جزءًا مهمًا من ثقافة العديد من الشعوب. وتعتمد الكمية المثلى لاستهلاكه على نوعه، تركيزه، وخصائص الشخص نفسه.
الكمية الموصى بها:
يمكن تناول 3-5 أكواب يوميًا من الشاي الأسود أو الأخضر، أي ما يعادل 600-900 ملليلتر. الشاي الأبيض والشاي الأخضر منخفض الكافيين يمكن تناوله حتى 6 أكواب يوميًا (حوالي 1.2 لتر). بالنسبة للشاي العشبي، فإن الكمية تعتمد على تركيبته؛ على سبيل المثال، يمكن شرب البابونج بحرية، بينما النعناع بكميات كبيرة قد يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم. تأثير التركيز والكافيين: الشاي بحد ذاته ليس ضارًا، ولكن الإفراط في تناوله أو تحضيره بتركيز عالٍ قد يسبب الأرق والقلق بسبب احتوائه على الكافيين. يحتوي كوب الشاي الأسود على حوالي 50 ملغ من الكافيين، بينما قد يصل في الشاي المركز إلى 90 ملغ، وهو ما يقارب نسبة الكافيين في كوب قهوة إسبريسو.
التأثيرات الصحية السلبية للإفراط في شرب الشاي:
نقص الحديد: يحتوي الشاي على مركب التانين، الذي يعيق امتصاص الحديد، مما قد يؤدي إلى فقر الدم، لذا يُنصح بعدم شربه مباشرة بعد الطعام، بل بعد ساعة إلى ساعتين. تهيج المعدة: الشاي المركز قد يسبب حرقة المعدة أو الإمساك، خاصة لمن يعانون من التهاب المعدة أو الحموضة العالية. تأثير على الكلى: الشاي الأخضر يحتوي على نسبة عالية من الأوكسالات، مما قد يؤدي إلى تكوّن حصوات الكلى لدى الأشخاص المعرضين لذلك. تأثير على الأسنان والعظام: تحتوي أوراق الشاي على الفلورايد، وهو مفيد بكميات معتدلة، لكن زيادته قد تؤثر سلبًا على صحة الأسنان والعظام. الخلاصة: يعد الشاي مشروبًا صحيًا عند استهلاكه باعتدال، حيث يساهم في تعزيز المناعة، منح الطاقة، والمساعدة على الاسترخاء. ومع ذلك، فإن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى آثار جانبية غير مرغوبة.
'وكالات'
للعلم - يُعد الشاي من أكثر المشروبات شعبية في العالم، حيث يمثل جزءًا مهمًا من ثقافة العديد من الشعوب. وتعتمد الكمية المثلى لاستهلاكه على نوعه، تركيزه، وخصائص الشخص نفسه.
الكمية الموصى بها:
يمكن تناول 3-5 أكواب يوميًا من الشاي الأسود أو الأخضر، أي ما يعادل 600-900 ملليلتر. الشاي الأبيض والشاي الأخضر منخفض الكافيين يمكن تناوله حتى 6 أكواب يوميًا (حوالي 1.2 لتر). بالنسبة للشاي العشبي، فإن الكمية تعتمد على تركيبته؛ على سبيل المثال، يمكن شرب البابونج بحرية، بينما النعناع بكميات كبيرة قد يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم. تأثير التركيز والكافيين: الشاي بحد ذاته ليس ضارًا، ولكن الإفراط في تناوله أو تحضيره بتركيز عالٍ قد يسبب الأرق والقلق بسبب احتوائه على الكافيين. يحتوي كوب الشاي الأسود على حوالي 50 ملغ من الكافيين، بينما قد يصل في الشاي المركز إلى 90 ملغ، وهو ما يقارب نسبة الكافيين في كوب قهوة إسبريسو.
التأثيرات الصحية السلبية للإفراط في شرب الشاي:
نقص الحديد: يحتوي الشاي على مركب التانين، الذي يعيق امتصاص الحديد، مما قد يؤدي إلى فقر الدم، لذا يُنصح بعدم شربه مباشرة بعد الطعام، بل بعد ساعة إلى ساعتين. تهيج المعدة: الشاي المركز قد يسبب حرقة المعدة أو الإمساك، خاصة لمن يعانون من التهاب المعدة أو الحموضة العالية. تأثير على الكلى: الشاي الأخضر يحتوي على نسبة عالية من الأوكسالات، مما قد يؤدي إلى تكوّن حصوات الكلى لدى الأشخاص المعرضين لذلك. تأثير على الأسنان والعظام: تحتوي أوراق الشاي على الفلورايد، وهو مفيد بكميات معتدلة، لكن زيادته قد تؤثر سلبًا على صحة الأسنان والعظام. الخلاصة: يعد الشاي مشروبًا صحيًا عند استهلاكه باعتدال، حيث يساهم في تعزيز المناعة، منح الطاقة، والمساعدة على الاسترخاء. ومع ذلك، فإن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى آثار جانبية غير مرغوبة.
'وكالات'
للعلم - يُعد الشاي من أكثر المشروبات شعبية في العالم، حيث يمثل جزءًا مهمًا من ثقافة العديد من الشعوب. وتعتمد الكمية المثلى لاستهلاكه على نوعه، تركيزه، وخصائص الشخص نفسه.
الكمية الموصى بها:
يمكن تناول 3-5 أكواب يوميًا من الشاي الأسود أو الأخضر، أي ما يعادل 600-900 ملليلتر. الشاي الأبيض والشاي الأخضر منخفض الكافيين يمكن تناوله حتى 6 أكواب يوميًا (حوالي 1.2 لتر). بالنسبة للشاي العشبي، فإن الكمية تعتمد على تركيبته؛ على سبيل المثال، يمكن شرب البابونج بحرية، بينما النعناع بكميات كبيرة قد يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم. تأثير التركيز والكافيين: الشاي بحد ذاته ليس ضارًا، ولكن الإفراط في تناوله أو تحضيره بتركيز عالٍ قد يسبب الأرق والقلق بسبب احتوائه على الكافيين. يحتوي كوب الشاي الأسود على حوالي 50 ملغ من الكافيين، بينما قد يصل في الشاي المركز إلى 90 ملغ، وهو ما يقارب نسبة الكافيين في كوب قهوة إسبريسو.
التأثيرات الصحية السلبية للإفراط في شرب الشاي:
نقص الحديد: يحتوي الشاي على مركب التانين، الذي يعيق امتصاص الحديد، مما قد يؤدي إلى فقر الدم، لذا يُنصح بعدم شربه مباشرة بعد الطعام، بل بعد ساعة إلى ساعتين. تهيج المعدة: الشاي المركز قد يسبب حرقة المعدة أو الإمساك، خاصة لمن يعانون من التهاب المعدة أو الحموضة العالية. تأثير على الكلى: الشاي الأخضر يحتوي على نسبة عالية من الأوكسالات، مما قد يؤدي إلى تكوّن حصوات الكلى لدى الأشخاص المعرضين لذلك. تأثير على الأسنان والعظام: تحتوي أوراق الشاي على الفلورايد، وهو مفيد بكميات معتدلة، لكن زيادته قد تؤثر سلبًا على صحة الأسنان والعظام. الخلاصة: يعد الشاي مشروبًا صحيًا عند استهلاكه باعتدال، حيث يساهم في تعزيز المناعة، منح الطاقة، والمساعدة على الاسترخاء. ومع ذلك، فإن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى آثار جانبية غير مرغوبة.
التعليقات