دانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الاثنين، الهجوم الذي شنّه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ونجله يائير على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على خلفية نيته الاعتراف بدولة فلسطين.
وفي بيان صحفي، أكدت الوزارة أن التصريحات المسيئة وغير المبررة التي أطلقها نتنياهو ونجله تُعدّ اعترافًا واضحًا بموقفهما المعادي للسلام القائم على حل الدولتين، مضيفة أن ذلك يثبت إصرار الحكومة الإسرائيلية على رفض الحلول السياسية والانحياز إلى خيارات العنف والحلول العسكرية.
واعتبرت الخارجية الفلسطينية أن الهجوم يعكس جوهر السياسات الإسرائيلية المبنية على الإبادة والتهجير، ويكشف عن محاولات نتنياهو لعزل قطاع غزة عن الضفة الغربية، بهدف تقويض أي إمكانية لإقامة دولة فلسطينية موحدة ذات سيادة.
كما دعت الوزارة فرنسا والاتحاد الأوروبي إلى تسريع خطوات الاعتراف بدولة فلسطين، معتبرة أن ذلك سيُسهم في حماية حل الدولتين وتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة.
وكان نتنياهو قد وصف في منشور له عبر منصة 'إكس' دعم ماكرون لفكرة دولة فلسطين بالخطأ الجسيم، قائلاً: 'ماكرون يرتكب خطأ فادحًا بالاستمرار في الترويج لفكرة دولة فلسطينية في قلب أرضنا، دولة تطمح فقط إلى تدمير دولة إسرائيل'. كما أعرب عن دعمه الكامل لنجله يائير بعد تصريحات الأخير المسيئة ضد ماكرون.
يُذكر أن ماكرون كان قد أعلن خلال زيارته لمصر الأسبوع الماضي أن فرنسا قد تتحرك نحو الاعتراف بدولة فلسطين في الأشهر المقبلة، وأشار إلى إمكانية الإعلان عن ذلك خلال مؤتمر دولي حول حل الدولتين في يونيو المقبل.
دانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الاثنين، الهجوم الذي شنّه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ونجله يائير على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على خلفية نيته الاعتراف بدولة فلسطين.
وفي بيان صحفي، أكدت الوزارة أن التصريحات المسيئة وغير المبررة التي أطلقها نتنياهو ونجله تُعدّ اعترافًا واضحًا بموقفهما المعادي للسلام القائم على حل الدولتين، مضيفة أن ذلك يثبت إصرار الحكومة الإسرائيلية على رفض الحلول السياسية والانحياز إلى خيارات العنف والحلول العسكرية.
واعتبرت الخارجية الفلسطينية أن الهجوم يعكس جوهر السياسات الإسرائيلية المبنية على الإبادة والتهجير، ويكشف عن محاولات نتنياهو لعزل قطاع غزة عن الضفة الغربية، بهدف تقويض أي إمكانية لإقامة دولة فلسطينية موحدة ذات سيادة.
كما دعت الوزارة فرنسا والاتحاد الأوروبي إلى تسريع خطوات الاعتراف بدولة فلسطين، معتبرة أن ذلك سيُسهم في حماية حل الدولتين وتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة.
وكان نتنياهو قد وصف في منشور له عبر منصة 'إكس' دعم ماكرون لفكرة دولة فلسطين بالخطأ الجسيم، قائلاً: 'ماكرون يرتكب خطأ فادحًا بالاستمرار في الترويج لفكرة دولة فلسطينية في قلب أرضنا، دولة تطمح فقط إلى تدمير دولة إسرائيل'. كما أعرب عن دعمه الكامل لنجله يائير بعد تصريحات الأخير المسيئة ضد ماكرون.
يُذكر أن ماكرون كان قد أعلن خلال زيارته لمصر الأسبوع الماضي أن فرنسا قد تتحرك نحو الاعتراف بدولة فلسطين في الأشهر المقبلة، وأشار إلى إمكانية الإعلان عن ذلك خلال مؤتمر دولي حول حل الدولتين في يونيو المقبل.
دانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الاثنين، الهجوم الذي شنّه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ونجله يائير على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على خلفية نيته الاعتراف بدولة فلسطين.
وفي بيان صحفي، أكدت الوزارة أن التصريحات المسيئة وغير المبررة التي أطلقها نتنياهو ونجله تُعدّ اعترافًا واضحًا بموقفهما المعادي للسلام القائم على حل الدولتين، مضيفة أن ذلك يثبت إصرار الحكومة الإسرائيلية على رفض الحلول السياسية والانحياز إلى خيارات العنف والحلول العسكرية.
واعتبرت الخارجية الفلسطينية أن الهجوم يعكس جوهر السياسات الإسرائيلية المبنية على الإبادة والتهجير، ويكشف عن محاولات نتنياهو لعزل قطاع غزة عن الضفة الغربية، بهدف تقويض أي إمكانية لإقامة دولة فلسطينية موحدة ذات سيادة.
كما دعت الوزارة فرنسا والاتحاد الأوروبي إلى تسريع خطوات الاعتراف بدولة فلسطين، معتبرة أن ذلك سيُسهم في حماية حل الدولتين وتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة.
وكان نتنياهو قد وصف في منشور له عبر منصة 'إكس' دعم ماكرون لفكرة دولة فلسطين بالخطأ الجسيم، قائلاً: 'ماكرون يرتكب خطأ فادحًا بالاستمرار في الترويج لفكرة دولة فلسطينية في قلب أرضنا، دولة تطمح فقط إلى تدمير دولة إسرائيل'. كما أعرب عن دعمه الكامل لنجله يائير بعد تصريحات الأخير المسيئة ضد ماكرون.
يُذكر أن ماكرون كان قد أعلن خلال زيارته لمصر الأسبوع الماضي أن فرنسا قد تتحرك نحو الاعتراف بدولة فلسطين في الأشهر المقبلة، وأشار إلى إمكانية الإعلان عن ذلك خلال مؤتمر دولي حول حل الدولتين في يونيو المقبل.
التعليقات
الخارجية الفلسطينية تدين هجوم نتنياهو ونجله على ماكرون وتعتبره اعترافاً بمعاداة السلام
التعليقات