يفرط البعض في تناول الطعام لأسباب متعددة تتعلق بالعادات اليومية والتركيز أثناء الأكل. توضح الدكتورة يلينا سولوماتينا، خبيرة التغذية، أن كثيرين يتناولون الطعام بسرعة أو خلال فترات الفراغ، مما ينعكس سلبًا على الصحة الجسدية والنفسية ويؤدي في الغالب إلى تناول كميات زائدة دون وعي.
وتؤكد الخبيرة أن مفتاح التحكم في الشهية يكمن في التركيز الكامل على الطعام أثناء الوجبة. فالجسم بطبيعته يمكن أن يكتفي بكميات صغيرة من الطعام إذا تم تناولها ببطء، حيث يساعد ذلك في تحفيز مناطق المتعة في الدماغ والشعور بالشبع. بعد ذلك، يأتي دور الأنسولين الذي ينقل الغلوكوز إلى الخلايا لتزويد الجسم بالطاقة. ولنجاح هذه العملية، تنصح بتناول الطعام بهدوء دون تشتيت الانتباه.
كما تشير إلى أن هناك فصلًا بين العمليات النفسية والجسدية، ويحتاج الإنسان إلى تحقيق التوازن بينهما. على سبيل المثال، قد يشعر الشخص برغبة في تناول الحلوى أو أطعمة غير صحية، ومن الأفضل تأجيل هذه الرغبة لما بعد تناول وجبة غذائية متكاملة، وليس على معدة فارغة.
من جانبها، تنصح الدكتورة غالينا فولكوفا بعدم تأخير وجبة الإفطار، حيث يجب تناولها خلال 20 إلى 40 دقيقة بعد الاستيقاظ. فتجاهل هذه الوجبة قد يدفع الجسم لاستخدام مخزون السكر من الكبد، مما يزيد من الشعور بالجوع والرغبة في تناول السكريات خلال اليوم، وبالتالي يؤدي إلى الإفراط في الأكل.
يفرط البعض في تناول الطعام لأسباب متعددة تتعلق بالعادات اليومية والتركيز أثناء الأكل. توضح الدكتورة يلينا سولوماتينا، خبيرة التغذية، أن كثيرين يتناولون الطعام بسرعة أو خلال فترات الفراغ، مما ينعكس سلبًا على الصحة الجسدية والنفسية ويؤدي في الغالب إلى تناول كميات زائدة دون وعي.
وتؤكد الخبيرة أن مفتاح التحكم في الشهية يكمن في التركيز الكامل على الطعام أثناء الوجبة. فالجسم بطبيعته يمكن أن يكتفي بكميات صغيرة من الطعام إذا تم تناولها ببطء، حيث يساعد ذلك في تحفيز مناطق المتعة في الدماغ والشعور بالشبع. بعد ذلك، يأتي دور الأنسولين الذي ينقل الغلوكوز إلى الخلايا لتزويد الجسم بالطاقة. ولنجاح هذه العملية، تنصح بتناول الطعام بهدوء دون تشتيت الانتباه.
كما تشير إلى أن هناك فصلًا بين العمليات النفسية والجسدية، ويحتاج الإنسان إلى تحقيق التوازن بينهما. على سبيل المثال، قد يشعر الشخص برغبة في تناول الحلوى أو أطعمة غير صحية، ومن الأفضل تأجيل هذه الرغبة لما بعد تناول وجبة غذائية متكاملة، وليس على معدة فارغة.
من جانبها، تنصح الدكتورة غالينا فولكوفا بعدم تأخير وجبة الإفطار، حيث يجب تناولها خلال 20 إلى 40 دقيقة بعد الاستيقاظ. فتجاهل هذه الوجبة قد يدفع الجسم لاستخدام مخزون السكر من الكبد، مما يزيد من الشعور بالجوع والرغبة في تناول السكريات خلال اليوم، وبالتالي يؤدي إلى الإفراط في الأكل.
يفرط البعض في تناول الطعام لأسباب متعددة تتعلق بالعادات اليومية والتركيز أثناء الأكل. توضح الدكتورة يلينا سولوماتينا، خبيرة التغذية، أن كثيرين يتناولون الطعام بسرعة أو خلال فترات الفراغ، مما ينعكس سلبًا على الصحة الجسدية والنفسية ويؤدي في الغالب إلى تناول كميات زائدة دون وعي.
وتؤكد الخبيرة أن مفتاح التحكم في الشهية يكمن في التركيز الكامل على الطعام أثناء الوجبة. فالجسم بطبيعته يمكن أن يكتفي بكميات صغيرة من الطعام إذا تم تناولها ببطء، حيث يساعد ذلك في تحفيز مناطق المتعة في الدماغ والشعور بالشبع. بعد ذلك، يأتي دور الأنسولين الذي ينقل الغلوكوز إلى الخلايا لتزويد الجسم بالطاقة. ولنجاح هذه العملية، تنصح بتناول الطعام بهدوء دون تشتيت الانتباه.
كما تشير إلى أن هناك فصلًا بين العمليات النفسية والجسدية، ويحتاج الإنسان إلى تحقيق التوازن بينهما. على سبيل المثال، قد يشعر الشخص برغبة في تناول الحلوى أو أطعمة غير صحية، ومن الأفضل تأجيل هذه الرغبة لما بعد تناول وجبة غذائية متكاملة، وليس على معدة فارغة.
من جانبها، تنصح الدكتورة غالينا فولكوفا بعدم تأخير وجبة الإفطار، حيث يجب تناولها خلال 20 إلى 40 دقيقة بعد الاستيقاظ. فتجاهل هذه الوجبة قد يدفع الجسم لاستخدام مخزون السكر من الكبد، مما يزيد من الشعور بالجوع والرغبة في تناول السكريات خلال اليوم، وبالتالي يؤدي إلى الإفراط في الأكل.
التعليقات