فرضت قمة الفيصلي والوحدات الليلة قبل الماضية متغيرات إيجابية وأخرى سلبية وتحديداً على سلم الترتيب العام.
المباراة التي أقيمت لحساب الأسبوع السادس عشر انتهت بهدف نظيف للفيصلي سجله هادي الحوراني، وهي النتيجة التي قرّبت الفائز نوعاً ما من الوحدات في صراع المركز الثاني، وبالمقابل أبعدت الأخير عن الحسين صاحب الريادة.
الفيصلي رفع رصيده إلى ٢٧ نقطة ولكن من ١٦ مباراة، فيما الوحدات بقي عند ٣٢ نقطة ولكن من ١٤ مباراة، ما يعني أنه ورغم الخسارة يبقى مرشحاً لتوسيع الفارق مجدداً شريطة عدم التعثر في المباريات المؤجلة لصالحه.
ولدى الحسين الذي يسير بثقة على درب القمة بـ ٤٠ نقطة من ١٤ مباراة أيضاً وليس ١٦، يبدو أنه لا يحتاج من أحد تقديم الهدايا له، باعتبار ما يقدمه من مستويات مقرونة بنتائج إيجابية، ولكن يمكن القول إنه من أكبر المستفيدين لتعثر الوحدات منافسه الأقرب وبقاء فارق الصدراة عند ٨ نقاط.
وإلى جانب فوز الفيصلي على الوحدات ١-٠ وفوز الحسين على معان ٤-١، كان الأسبوع السادس عشر شهد فوز شباب الأردن على الأهلي ٢-٠، الرمثا على الصريح ٢-١، الجزيرة على مغير السرحان ١-٠، مقابل لقاء واحد متبقي أقيم الليلة الماضية بختام الأسبوع بين السلط وشباب العقبة.
تقرير عن الحسين
أعد الزميل الإعلامي أحمد الملاح تقريراً خاصاً رصد به الواقع الرقمي لفريق الحسين على المستوى الآسيوي تبعاً لما يحققه على الصعيد المحلي.
وبحسب التقرير الذي نشره الملاح على منصاته بمواقع التواصل الاجتماعي، يُقدم الحسين نتائجاً رائعة في الموسم الحالي من دوري المحترفين حيث تمكن من تحقيق الفوز في 13 مباراة من أصل 14 مباراة لعبها حتى الآن ومع بقاء 8 جولات على النهاية يتصدر بطل الموسم الماضي ترتيب الفرق برصيد 40 نقطة.
وبعد جمع احصائيات لكل دوريات الدرجة الأولى (الممتازة) للدول الأعضاء في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وعددها 47 تبين أن الحسين هو ثاني أكثر فريق في القارة الآسيوية تحقيقاً للانتصارات كنسبة مع عدد المباريات التي خاضها، حيث أن نسبة انتصاراته في المسابقة تبلغ 92.8%.
أما الفريق الآسيوي الوحيد الذي يتفوق على الحسين في نسبة الانتصارات لعدد المباريات في موسم الدوريات الحالي هو فريق جوهور دارول تاكزيم الماليزي حيث فاز في 19 مباراة من أصل 20 مباراة لعبها حتى الآن في الدوري الذي يضم 13 فريقاً.
كما يعتبر الحسين من بين 5 فرق في دوريات آسيا–المقامة حالياً والتي شملها دراسة نتائج فرقها–التي تتصدر ترتيب دوريها دون أي خسارة جنباً إلى جنب مع شباب الأهلي الإماراتي وجوهور دارول تاكزيم الماليزي وشان يونايتد من دوري ميانمار وكاسوكا من دوري بروناي دار السلام.
وتجدر الإشارة إلى أن الدوريات التي شملها دراسة نتائج فرقها للموسم الحالي بلغ 23 دورياً (23 دولة) مع التركيز على أن تكون المقارنات للدوريات التي وصلت إلى الجولة العاشرة فما بعد لتكون مقارنة عادلة ودقيقة بدرجة أكبر وهو ما يعني أن دوريات مثل اليابان (4 جولات) وكوريا الجنوبية (3 جولات) والصين (جولتان) ولبنان (8 جولات) وطاجيكستان وقيرغيزستان (جولة واحدة) لم تشملها الدراسة وبعض الدوريات أيضاً لم يبدأ موسمها الجديد بعد وبعض الدوريات في آسيا متوقفة منذ فترة لأسباب متعددة منها سياسية وأُخرى لوجستية.
وخلص التقرير إلى أن نتائج الحسين من بين أفضل النتائج في قارة آسيا على مستوى دورياتها وإذا استمر على هذا الحال ولم يخسر أي مباراة سيكون من بين قلة فرق في دوريات آسيا على مدار الموسم الحالي والموسم الماضي الذي يُحقق الدوري دون أي خسارة.
وهذه الإحصائية وبالنظر إلى القائمة التي تتضمن دوريات متواضعة توضح أن هنالك فروقات كبيرة في دوري المحترفين جعلت من الحسين يتفوق بدرجة كبيرة وواضحة.
فرضت قمة الفيصلي والوحدات الليلة قبل الماضية متغيرات إيجابية وأخرى سلبية وتحديداً على سلم الترتيب العام.
المباراة التي أقيمت لحساب الأسبوع السادس عشر انتهت بهدف نظيف للفيصلي سجله هادي الحوراني، وهي النتيجة التي قرّبت الفائز نوعاً ما من الوحدات في صراع المركز الثاني، وبالمقابل أبعدت الأخير عن الحسين صاحب الريادة.
الفيصلي رفع رصيده إلى ٢٧ نقطة ولكن من ١٦ مباراة، فيما الوحدات بقي عند ٣٢ نقطة ولكن من ١٤ مباراة، ما يعني أنه ورغم الخسارة يبقى مرشحاً لتوسيع الفارق مجدداً شريطة عدم التعثر في المباريات المؤجلة لصالحه.
ولدى الحسين الذي يسير بثقة على درب القمة بـ ٤٠ نقطة من ١٤ مباراة أيضاً وليس ١٦، يبدو أنه لا يحتاج من أحد تقديم الهدايا له، باعتبار ما يقدمه من مستويات مقرونة بنتائج إيجابية، ولكن يمكن القول إنه من أكبر المستفيدين لتعثر الوحدات منافسه الأقرب وبقاء فارق الصدراة عند ٨ نقاط.
وإلى جانب فوز الفيصلي على الوحدات ١-٠ وفوز الحسين على معان ٤-١، كان الأسبوع السادس عشر شهد فوز شباب الأردن على الأهلي ٢-٠، الرمثا على الصريح ٢-١، الجزيرة على مغير السرحان ١-٠، مقابل لقاء واحد متبقي أقيم الليلة الماضية بختام الأسبوع بين السلط وشباب العقبة.
تقرير عن الحسين
أعد الزميل الإعلامي أحمد الملاح تقريراً خاصاً رصد به الواقع الرقمي لفريق الحسين على المستوى الآسيوي تبعاً لما يحققه على الصعيد المحلي.
وبحسب التقرير الذي نشره الملاح على منصاته بمواقع التواصل الاجتماعي، يُقدم الحسين نتائجاً رائعة في الموسم الحالي من دوري المحترفين حيث تمكن من تحقيق الفوز في 13 مباراة من أصل 14 مباراة لعبها حتى الآن ومع بقاء 8 جولات على النهاية يتصدر بطل الموسم الماضي ترتيب الفرق برصيد 40 نقطة.
وبعد جمع احصائيات لكل دوريات الدرجة الأولى (الممتازة) للدول الأعضاء في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وعددها 47 تبين أن الحسين هو ثاني أكثر فريق في القارة الآسيوية تحقيقاً للانتصارات كنسبة مع عدد المباريات التي خاضها، حيث أن نسبة انتصاراته في المسابقة تبلغ 92.8%.
أما الفريق الآسيوي الوحيد الذي يتفوق على الحسين في نسبة الانتصارات لعدد المباريات في موسم الدوريات الحالي هو فريق جوهور دارول تاكزيم الماليزي حيث فاز في 19 مباراة من أصل 20 مباراة لعبها حتى الآن في الدوري الذي يضم 13 فريقاً.
كما يعتبر الحسين من بين 5 فرق في دوريات آسيا–المقامة حالياً والتي شملها دراسة نتائج فرقها–التي تتصدر ترتيب دوريها دون أي خسارة جنباً إلى جنب مع شباب الأهلي الإماراتي وجوهور دارول تاكزيم الماليزي وشان يونايتد من دوري ميانمار وكاسوكا من دوري بروناي دار السلام.
وتجدر الإشارة إلى أن الدوريات التي شملها دراسة نتائج فرقها للموسم الحالي بلغ 23 دورياً (23 دولة) مع التركيز على أن تكون المقارنات للدوريات التي وصلت إلى الجولة العاشرة فما بعد لتكون مقارنة عادلة ودقيقة بدرجة أكبر وهو ما يعني أن دوريات مثل اليابان (4 جولات) وكوريا الجنوبية (3 جولات) والصين (جولتان) ولبنان (8 جولات) وطاجيكستان وقيرغيزستان (جولة واحدة) لم تشملها الدراسة وبعض الدوريات أيضاً لم يبدأ موسمها الجديد بعد وبعض الدوريات في آسيا متوقفة منذ فترة لأسباب متعددة منها سياسية وأُخرى لوجستية.
وخلص التقرير إلى أن نتائج الحسين من بين أفضل النتائج في قارة آسيا على مستوى دورياتها وإذا استمر على هذا الحال ولم يخسر أي مباراة سيكون من بين قلة فرق في دوريات آسيا على مدار الموسم الحالي والموسم الماضي الذي يُحقق الدوري دون أي خسارة.
وهذه الإحصائية وبالنظر إلى القائمة التي تتضمن دوريات متواضعة توضح أن هنالك فروقات كبيرة في دوري المحترفين جعلت من الحسين يتفوق بدرجة كبيرة وواضحة.
فرضت قمة الفيصلي والوحدات الليلة قبل الماضية متغيرات إيجابية وأخرى سلبية وتحديداً على سلم الترتيب العام.
المباراة التي أقيمت لحساب الأسبوع السادس عشر انتهت بهدف نظيف للفيصلي سجله هادي الحوراني، وهي النتيجة التي قرّبت الفائز نوعاً ما من الوحدات في صراع المركز الثاني، وبالمقابل أبعدت الأخير عن الحسين صاحب الريادة.
الفيصلي رفع رصيده إلى ٢٧ نقطة ولكن من ١٦ مباراة، فيما الوحدات بقي عند ٣٢ نقطة ولكن من ١٤ مباراة، ما يعني أنه ورغم الخسارة يبقى مرشحاً لتوسيع الفارق مجدداً شريطة عدم التعثر في المباريات المؤجلة لصالحه.
ولدى الحسين الذي يسير بثقة على درب القمة بـ ٤٠ نقطة من ١٤ مباراة أيضاً وليس ١٦، يبدو أنه لا يحتاج من أحد تقديم الهدايا له، باعتبار ما يقدمه من مستويات مقرونة بنتائج إيجابية، ولكن يمكن القول إنه من أكبر المستفيدين لتعثر الوحدات منافسه الأقرب وبقاء فارق الصدراة عند ٨ نقاط.
وإلى جانب فوز الفيصلي على الوحدات ١-٠ وفوز الحسين على معان ٤-١، كان الأسبوع السادس عشر شهد فوز شباب الأردن على الأهلي ٢-٠، الرمثا على الصريح ٢-١، الجزيرة على مغير السرحان ١-٠، مقابل لقاء واحد متبقي أقيم الليلة الماضية بختام الأسبوع بين السلط وشباب العقبة.
تقرير عن الحسين
أعد الزميل الإعلامي أحمد الملاح تقريراً خاصاً رصد به الواقع الرقمي لفريق الحسين على المستوى الآسيوي تبعاً لما يحققه على الصعيد المحلي.
وبحسب التقرير الذي نشره الملاح على منصاته بمواقع التواصل الاجتماعي، يُقدم الحسين نتائجاً رائعة في الموسم الحالي من دوري المحترفين حيث تمكن من تحقيق الفوز في 13 مباراة من أصل 14 مباراة لعبها حتى الآن ومع بقاء 8 جولات على النهاية يتصدر بطل الموسم الماضي ترتيب الفرق برصيد 40 نقطة.
وبعد جمع احصائيات لكل دوريات الدرجة الأولى (الممتازة) للدول الأعضاء في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وعددها 47 تبين أن الحسين هو ثاني أكثر فريق في القارة الآسيوية تحقيقاً للانتصارات كنسبة مع عدد المباريات التي خاضها، حيث أن نسبة انتصاراته في المسابقة تبلغ 92.8%.
أما الفريق الآسيوي الوحيد الذي يتفوق على الحسين في نسبة الانتصارات لعدد المباريات في موسم الدوريات الحالي هو فريق جوهور دارول تاكزيم الماليزي حيث فاز في 19 مباراة من أصل 20 مباراة لعبها حتى الآن في الدوري الذي يضم 13 فريقاً.
كما يعتبر الحسين من بين 5 فرق في دوريات آسيا–المقامة حالياً والتي شملها دراسة نتائج فرقها–التي تتصدر ترتيب دوريها دون أي خسارة جنباً إلى جنب مع شباب الأهلي الإماراتي وجوهور دارول تاكزيم الماليزي وشان يونايتد من دوري ميانمار وكاسوكا من دوري بروناي دار السلام.
وتجدر الإشارة إلى أن الدوريات التي شملها دراسة نتائج فرقها للموسم الحالي بلغ 23 دورياً (23 دولة) مع التركيز على أن تكون المقارنات للدوريات التي وصلت إلى الجولة العاشرة فما بعد لتكون مقارنة عادلة ودقيقة بدرجة أكبر وهو ما يعني أن دوريات مثل اليابان (4 جولات) وكوريا الجنوبية (3 جولات) والصين (جولتان) ولبنان (8 جولات) وطاجيكستان وقيرغيزستان (جولة واحدة) لم تشملها الدراسة وبعض الدوريات أيضاً لم يبدأ موسمها الجديد بعد وبعض الدوريات في آسيا متوقفة منذ فترة لأسباب متعددة منها سياسية وأُخرى لوجستية.
وخلص التقرير إلى أن نتائج الحسين من بين أفضل النتائج في قارة آسيا على مستوى دورياتها وإذا استمر على هذا الحال ولم يخسر أي مباراة سيكون من بين قلة فرق في دوريات آسيا على مدار الموسم الحالي والموسم الماضي الذي يُحقق الدوري دون أي خسارة.
وهذه الإحصائية وبالنظر إلى القائمة التي تتضمن دوريات متواضعة توضح أن هنالك فروقات كبيرة في دوري المحترفين جعلت من الحسين يتفوق بدرجة كبيرة وواضحة.
التعليقات