من بينها قشور البصل .. 7 طرق طبيعية وصحيّة لتلوين طعامك
للعلّم - تنتشر في الأسواق مُلوّنات الطعام الصناعية بكل أنواعها. وعادة ما تُضاف إلى شتى المشروبات والمأكولات بهدف تحسين مظهرها. ورغم ألوانها النابضة بالحياة، إلّا أنها ترتبط بالكثير من المخاوف الصحيّة.
لمحة تاريخية
أوضح الموقع الإلكتروني الرسمي لـ"إدارة الغذاء والدواء" في أمريكا أن المواد المُلوّنة، التي يتم الحصول عليها من مصادر نباتية ومعدنية، قد استُخدمت في تلوين الأطعمة والأدوية خلال العصور القديمة.
كما استخدم المصريون القدماء الألوان الصناعية في مستحضرات التجميل وصبغات الشعر. وبدأ تلوين النبيذ صناعيًا منذ عام 300 قبل الميلاد على الأقل.
في عام 1856، اكتشف ويليام هنري بيركين أول صبغة عضوية صناعية، تُعرف باسم "موف".
وسُرعان ما تبع ذلك اكتشافات لأصباغ مماثلة استُخدمت في تلوين الأطعمة، والأدوية، ومستحضرات التجميل. وأصبحت تُعرف بـ"ألوان قطران الفحم" لأنها تشكّلت في البداية من المنتجات الثانوية لمعالجة الفحم.
بدأت الرقابة الفيدرالية الأمريكية على المواد المُلوّنة في ثمانينيات القرن التاسع عشر، حيث استُخدمت لأول مرّة في أصابع الزبدة والجبن.
بحلول عام 1900، كانت العديد من الأطعمة، والأدوية، ومستحضرات التجميل التي تتوفر في الولايات المتحدة ملونة صناعياً.
وأضاف الموقع الإلكتروني الرسمي لـ"إدارة الغذاء والدواء" في أمريكا أن بعض المواد المُلونة كانت تُستخدم لتحسين مظهر الأطعمة الرديئة.
وجد تقييم دقيق للمواد الكيميائية المستخدمة بتلوين الأطعمة في ذلك الوقت العديد من المواد السامة، مثل الرصاص، والزرنيخ، والزئبق. لذلك، تم منع استخدامها لاحقًا مع فرض ألوان "قطران الفحم" غير الضارة والمناسبة للاستخدام في الأطعمة، والأدوية، ومستحضرات التجميل.
اليوم، يميل العديد من الأشخاص إلى تلوين طعامهم بمُكوّنات طبيعية موجودة في كلّ منزل. ونشر الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا قائمة بأبرز الطرق التي يمكن أخذها في عين الاعتبار.
عصير الخضار
يمكن مزج عصير الخضار، مثل الكرنب، أو السبانخ، أو البقدونس، أو الفلفل الحلو، مع الصلصات ذات الألوان الفاتحة، أو حتى عجينة الكيك، بهدف الحصول على اللون الأخضر.
وكلّ ما تحتاجه هو ملعقتين صغيرتين فقط من هذا العصير، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا.
سلق الخضار أو الفاكهة لاستخراج الألوان المرغوبة
يمكن غلي الخضار، مثل البازلاء، أو الفاكهة الحمراء، مثل التوت البرّي، لاستخراج الألوان المرغوبة، حيث يُستخدم الماء في تلوين الأطعمة والوصفات المختلفة.
شاي "الماتشا" الياباني
يُستخدم الشاي الأخضر الياباني كمُكوّن في العديد من وصفات الطعام، إذ أنه لا يُحوّل الأطعمة للون الأخضر فحسب، وإنما يتمتع أيضًا بالعناصر الغذائية، ومُضادّات الأكسدة، والألياف.
البنجر
يُستخدم البنجر في تلوين الأطعمة باللون الأحمر، كما يُعتبر مصدرًا جيّدًا لفيتامين "سي"، والحديد، والمغنيسيوم.
الكركم والزعفران
حاول إضافة الكركم أثناء طهي الأرز للحصول على لون أصفر ذهبي. ويمكن أيضًا استخدام الزعفران، لكنّه خيار أكثر تكلفة.
الفلفل الحلو بألوانه المختلفة
يمكن استخدام الفلفل الحلو للحصول على ألوان مختلفة، من بينها الأحمر والبرتقالي.
قشور البصل
أوضح الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا أن قشور البصل يمكن أن تُضفي لونًا برتقاليًا إلى طعامك. على سبيل المثال، يمكن غلي القشور الخارجية للبصل في الماء مع البيض. و كلّما طالت مدة بقاء البيض في الماء، كلما أصبح لونه أغمق.
لمحة تاريخية
أوضح الموقع الإلكتروني الرسمي لـ"إدارة الغذاء والدواء" في أمريكا أن المواد المُلوّنة، التي يتم الحصول عليها من مصادر نباتية ومعدنية، قد استُخدمت في تلوين الأطعمة والأدوية خلال العصور القديمة.
كما استخدم المصريون القدماء الألوان الصناعية في مستحضرات التجميل وصبغات الشعر. وبدأ تلوين النبيذ صناعيًا منذ عام 300 قبل الميلاد على الأقل.
في عام 1856، اكتشف ويليام هنري بيركين أول صبغة عضوية صناعية، تُعرف باسم "موف".
وسُرعان ما تبع ذلك اكتشافات لأصباغ مماثلة استُخدمت في تلوين الأطعمة، والأدوية، ومستحضرات التجميل. وأصبحت تُعرف بـ"ألوان قطران الفحم" لأنها تشكّلت في البداية من المنتجات الثانوية لمعالجة الفحم.
بدأت الرقابة الفيدرالية الأمريكية على المواد المُلوّنة في ثمانينيات القرن التاسع عشر، حيث استُخدمت لأول مرّة في أصابع الزبدة والجبن.
بحلول عام 1900، كانت العديد من الأطعمة، والأدوية، ومستحضرات التجميل التي تتوفر في الولايات المتحدة ملونة صناعياً.
وأضاف الموقع الإلكتروني الرسمي لـ"إدارة الغذاء والدواء" في أمريكا أن بعض المواد المُلونة كانت تُستخدم لتحسين مظهر الأطعمة الرديئة.
وجد تقييم دقيق للمواد الكيميائية المستخدمة بتلوين الأطعمة في ذلك الوقت العديد من المواد السامة، مثل الرصاص، والزرنيخ، والزئبق. لذلك، تم منع استخدامها لاحقًا مع فرض ألوان "قطران الفحم" غير الضارة والمناسبة للاستخدام في الأطعمة، والأدوية، ومستحضرات التجميل.
اليوم، يميل العديد من الأشخاص إلى تلوين طعامهم بمُكوّنات طبيعية موجودة في كلّ منزل. ونشر الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا قائمة بأبرز الطرق التي يمكن أخذها في عين الاعتبار.
عصير الخضار
يمكن مزج عصير الخضار، مثل الكرنب، أو السبانخ، أو البقدونس، أو الفلفل الحلو، مع الصلصات ذات الألوان الفاتحة، أو حتى عجينة الكيك، بهدف الحصول على اللون الأخضر.
وكلّ ما تحتاجه هو ملعقتين صغيرتين فقط من هذا العصير، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا.
سلق الخضار أو الفاكهة لاستخراج الألوان المرغوبة
يمكن غلي الخضار، مثل البازلاء، أو الفاكهة الحمراء، مثل التوت البرّي، لاستخراج الألوان المرغوبة، حيث يُستخدم الماء في تلوين الأطعمة والوصفات المختلفة.
شاي "الماتشا" الياباني
يُستخدم الشاي الأخضر الياباني كمُكوّن في العديد من وصفات الطعام، إذ أنه لا يُحوّل الأطعمة للون الأخضر فحسب، وإنما يتمتع أيضًا بالعناصر الغذائية، ومُضادّات الأكسدة، والألياف.
البنجر
يُستخدم البنجر في تلوين الأطعمة باللون الأحمر، كما يُعتبر مصدرًا جيّدًا لفيتامين "سي"، والحديد، والمغنيسيوم.
الكركم والزعفران
حاول إضافة الكركم أثناء طهي الأرز للحصول على لون أصفر ذهبي. ويمكن أيضًا استخدام الزعفران، لكنّه خيار أكثر تكلفة.
الفلفل الحلو بألوانه المختلفة
يمكن استخدام الفلفل الحلو للحصول على ألوان مختلفة، من بينها الأحمر والبرتقالي.
قشور البصل
أوضح الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" في أمريكا أن قشور البصل يمكن أن تُضفي لونًا برتقاليًا إلى طعامك. على سبيل المثال، يمكن غلي القشور الخارجية للبصل في الماء مع البيض. و كلّما طالت مدة بقاء البيض في الماء، كلما أصبح لونه أغمق.