الأردنيون يواصلون وقفاتهم الداعمة للملك .. نرفض التهجير والوطن البديل
للعلّم - واصلت فعاليات وعشائر ومتقاعدون عسكريون، وقفاتهم ومهرجاناتهم في عدد من محافظات المملكة، دعمًا لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني رفضاً لمخطط تهجير الشعب الفلسطيني وتصفية قضيته وتأكيداً على دعم الموقف الرسمي في مواجهة الضغوط الأمريكية ضد الأردن والقضية الفلسطينية، والتأكيد على وحدة الصف الوطني في الدفاع عن الأردن وهويته وسيادته الوطنية، ودعم صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته ضد العدو الصهيوني ، ودعما للمواقف الصلبة التي تقوم بها الدولة الأردنية بقيادة جلالة الملك في الدفاع عن فلسطين ورفض تهجير الفلسطينيين.
وأشاد المشاركون في الوقفات ، بالمواقف والجهود التي تبذلها الدولة الأردنية في دعم الأشقاء الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي أو الإغاثي.
وردد المشاركون هتافاتهم «الشعب الأردني خلف لاءات جلالة الملك.. هي ثوابت لا بديل عنها»و»لا للتوطين، لا للتهجير، لا للوطن البديل، ولا تنازل عن القدس».
ودعا المشاركون إلى ضرورة تعزيز الدعم لمواقف الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، الذي يرفض جميع الدعوات والإجراءات الهادفة إلى دفع الفلسطينيين في غزة إلى ترك أرضهم، ويعمل على مواجهة المحاولات التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية على حساب إقامة دولة فلسطينية مستقلة، وهو ما يتعارض بشكل صارخ مع المصالح العليا للأردن ويخالف سيادته.
وأشاد المشاركون في الوقفات ، بالمواقف والجهود التي تبذلها الدولة الأردنية في دعم الأشقاء الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي أو الإغاثي.
وردد المشاركون هتافاتهم «الشعب الأردني خلف لاءات جلالة الملك.. هي ثوابت لا بديل عنها»و»لا للتوطين، لا للتهجير، لا للوطن البديل، ولا تنازل عن القدس».
ودعا المشاركون إلى ضرورة تعزيز الدعم لمواقف الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، الذي يرفض جميع الدعوات والإجراءات الهادفة إلى دفع الفلسطينيين في غزة إلى ترك أرضهم، ويعمل على مواجهة المحاولات التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية على حساب إقامة دولة فلسطينية مستقلة، وهو ما يتعارض بشكل صارخ مع المصالح العليا للأردن ويخالف سيادته.