ارتفاع عدد ضحايا الحركة الأسيرة في السجون الإسرائيلية
للعلّم - أعلن نادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى والمحررين عن ارتفاع عدد شهداء الحركة الأسيرة في السجون الإسرائيلية إلى 301 شهيد، مع استمرار إخفاء هويات معظم شهداء المعتقلين من قطاع غزة.
وأشار البيان الذي صدر في اليوم ذاته لذكرى "يوم الأسير الفلسطيني"، إلى استشهاد الأسير مصعب حسن عديلي (20 عامًا) من مدينة نابلس، الذي استشهد في السجون الإسرائيلية بعد أن كان معتقلًا منذ 22 مارس 2024، وكان محكومًا بالسجن الفعلي لمدة عام وشهر. بهذا، يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 64 شهيدًا وفقًا للمعلومات المتوفرة عن هوياتهم، في ظل استمرار سياسة الإخفاء القسري، بينهم على الأقل 40 من قطاع غزة.
وأضاف البيان أن عدد الشهداء الذين تم التأكد من هوياتهم منذ عام 1967 بلغ 301 شهيدًا، بينما يبلغ عدد الشهداء المحتجزة جثامينهم 73 شهيدًا، منهم 62 شهيدًا منذ بداية الإبادة المستمرة. كما شددت المؤسسات المعنية على أن استشهاد الأسير عديلي يعد جريمة جديدة في سلسلة الجرائم المرتكبة من قبل الاحتلال، مؤكدةً أن وتيرة ارتفاع أعداد الشهداء ستستمر في التصاعد مع مرور الوقت.
كما حمل البيان الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد الأسير عديلي، ودعا المنظومة الحقوقية الدولية لاتخاذ خطوات فعالة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يرتكبونها بحق الشعب الفلسطيني، وفرض عقوبات من شأنها أن تعزل الاحتلال على الصعيد الدولي وتعيد للمنظومة الحقوقية دورها في حماية حقوق الإنسان.
وأشار البيان الذي صدر في اليوم ذاته لذكرى "يوم الأسير الفلسطيني"، إلى استشهاد الأسير مصعب حسن عديلي (20 عامًا) من مدينة نابلس، الذي استشهد في السجون الإسرائيلية بعد أن كان معتقلًا منذ 22 مارس 2024، وكان محكومًا بالسجن الفعلي لمدة عام وشهر. بهذا، يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 64 شهيدًا وفقًا للمعلومات المتوفرة عن هوياتهم، في ظل استمرار سياسة الإخفاء القسري، بينهم على الأقل 40 من قطاع غزة.
وأضاف البيان أن عدد الشهداء الذين تم التأكد من هوياتهم منذ عام 1967 بلغ 301 شهيدًا، بينما يبلغ عدد الشهداء المحتجزة جثامينهم 73 شهيدًا، منهم 62 شهيدًا منذ بداية الإبادة المستمرة. كما شددت المؤسسات المعنية على أن استشهاد الأسير عديلي يعد جريمة جديدة في سلسلة الجرائم المرتكبة من قبل الاحتلال، مؤكدةً أن وتيرة ارتفاع أعداد الشهداء ستستمر في التصاعد مع مرور الوقت.
كما حمل البيان الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد الأسير عديلي، ودعا المنظومة الحقوقية الدولية لاتخاذ خطوات فعالة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يرتكبونها بحق الشعب الفلسطيني، وفرض عقوبات من شأنها أن تعزل الاحتلال على الصعيد الدولي وتعيد للمنظومة الحقوقية دورها في حماية حقوق الإنسان.