نتنياهو يعرب لماكرون عن معارضته لإقامة دولة فلسطينية
للعلّم - جدّد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، رفضه القاطع لإقامة دولة فلسطينية، وذلك خلال محادثة أجراها مع الرئيس الفرنسيّ، إيمانويل ماكرون، بحسب بيان صدر عن مكتبه، أمس.
وقال مكتب نتنياهو في بيان، إن «رئيس الحكومة، قد تحدث مع الرئيس الفرنسي ماكرون، وأعرب عن معارضته الشديدة لإقامة دولة فلسطينية، وقال إن هذا سيشكل مكافأة ضخمة للإرهاب» حسب زعمه. |ووقع أكثر من 200 مقاتل في الاحتياط من وحدة الكوماندوز البحري الإسرائيلية «شايطيت 13»، من بينهم عناصر لا يزالون في الخدمة الفعلية، على عريضة تطالب بعودة جميع المختطفين الإسرائيليين، حتى لو تطلب الأمر إنهاء الحرب.
ونقل الموقع الإلكتروني لصحيفة «يديعوت أحرونوت»، تفاصيل العريضة التي تعكس موقفا لافتا داخل وحدة النخبة العسكرية.
ويأتي هذا التحرك ضمن سلسلة من الرسائل والعرائض التي نشرت في الفترة الأخيرة، أبرزها «عريضة الطيارين» التي أثارت جدلا واسعا في الأوساط العسكرية والسياسية. وقد عبّر الموقعون من وحدة «شايطيت 13» عن دعمهم الكامل لمضمون تلك الرسالة.
ورفض الجيش الإسرائيلي الكشف عن معطيات حول المبالغ المالية وحجم الممتلكات وطبيعتها، التي صادرها من سكان قطاع غزة بعد اعتقالهم، رغم اعتراف الجيش بمصادرتها، لكنه ادعى أنه ليس لديه معطيات حول حجمها.
وفي رده على طلب قدمته جمعية «هَتسلاحا (نجاح) – لتعزيز مجتمع عادل» بموجب قانون حرية المعلومات، رفض الجيش الإسرائيلي كشف معلومات حول التعليمات والأوامر المتعلقة بشكل احتجاز ممتلكات صودرت من معتقلين غزيين، بادعاء أنها «معلومات سرية»، وفق ما ذكرت صحيفة «هآرتس» أمس.
وقال مكتب نتنياهو في بيان، إن «رئيس الحكومة، قد تحدث مع الرئيس الفرنسي ماكرون، وأعرب عن معارضته الشديدة لإقامة دولة فلسطينية، وقال إن هذا سيشكل مكافأة ضخمة للإرهاب» حسب زعمه. |ووقع أكثر من 200 مقاتل في الاحتياط من وحدة الكوماندوز البحري الإسرائيلية «شايطيت 13»، من بينهم عناصر لا يزالون في الخدمة الفعلية، على عريضة تطالب بعودة جميع المختطفين الإسرائيليين، حتى لو تطلب الأمر إنهاء الحرب.
ونقل الموقع الإلكتروني لصحيفة «يديعوت أحرونوت»، تفاصيل العريضة التي تعكس موقفا لافتا داخل وحدة النخبة العسكرية.
ويأتي هذا التحرك ضمن سلسلة من الرسائل والعرائض التي نشرت في الفترة الأخيرة، أبرزها «عريضة الطيارين» التي أثارت جدلا واسعا في الأوساط العسكرية والسياسية. وقد عبّر الموقعون من وحدة «شايطيت 13» عن دعمهم الكامل لمضمون تلك الرسالة.
ورفض الجيش الإسرائيلي الكشف عن معطيات حول المبالغ المالية وحجم الممتلكات وطبيعتها، التي صادرها من سكان قطاع غزة بعد اعتقالهم، رغم اعتراف الجيش بمصادرتها، لكنه ادعى أنه ليس لديه معطيات حول حجمها.
وفي رده على طلب قدمته جمعية «هَتسلاحا (نجاح) – لتعزيز مجتمع عادل» بموجب قانون حرية المعلومات، رفض الجيش الإسرائيلي كشف معلومات حول التعليمات والأوامر المتعلقة بشكل احتجاز ممتلكات صودرت من معتقلين غزيين، بادعاء أنها «معلومات سرية»، وفق ما ذكرت صحيفة «هآرتس» أمس.