أكبر مزاد لملابس الأميرة ديانا يُقام في يونيو المقبل
للعلّم - تستعد دار "جوليانز أوكشنز" لتنظيم أكبر مزاد على الإطلاق لقطع من خزانة ملابس الأميرة الراحلة ديانا، في حدث منتظر من هواة جمع التحف حول العالم. المزاد، الذي سيحمل عنوان "أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكية"، سيُقام في 26 يونيو بفندق بنينسولا في بيفرلي هيلز، ويشمل أكثر من 200 قطعة متنوعة، من بينها حقائب يد وفساتين سهرة فاخرة. بالإضافة إلى ملابس تخص الملكة إليزابيث، الملكة الأم وأفراد آخرين من العائلة المالكة.
مارتن نولان، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي للدار، قال: "للناس علاقة خاصة مع العائلة المالكة، خاصة مع الأميرة ديانا. هذه القطع تمثل فرصة لامتلاك جزء من التاريخ الملكي".
يُذكر أن بعض القطع المعروضة في المزاد كانت قد بيعت في مزاد سابق أقامته الأميرة ديانا عام 1997 قبل وفاتها، وجمعت حينها 3.26 مليون دولار لصالح صندوق أزمة الإيدز وصندوق سرطان مستشفى رويال مارسدن.
من بين أبرز القطع المعروضة فستان "بيلفيل ساسون" المزهر من عام 1989، والذي اشتهر بلقب "فستان الرعاية" بسبب استخدامه من قبل ديانا عند زيارة الأطفال المرضى. كما سيتم عرض فساتين تعكس مرحلة "استقلاليتها الجديدة" في السنوات الأخيرة من حياتها، إلى جانب مقتنيات شخصية مثل ملاحظاتها وبطاقاتها المكتوبة بخط يدها.
قبل المزاد، ستجوب المجموعة عدة مدن بدءاً من متحف ثقافة البوب في سياتل في 1 مايو، مرورًا بمتحف أيقونات الموضة في نيوبريدج بأيرلندا، ثم لندن.
مارتن نولان، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي للدار، قال: "للناس علاقة خاصة مع العائلة المالكة، خاصة مع الأميرة ديانا. هذه القطع تمثل فرصة لامتلاك جزء من التاريخ الملكي".
يُذكر أن بعض القطع المعروضة في المزاد كانت قد بيعت في مزاد سابق أقامته الأميرة ديانا عام 1997 قبل وفاتها، وجمعت حينها 3.26 مليون دولار لصالح صندوق أزمة الإيدز وصندوق سرطان مستشفى رويال مارسدن.
من بين أبرز القطع المعروضة فستان "بيلفيل ساسون" المزهر من عام 1989، والذي اشتهر بلقب "فستان الرعاية" بسبب استخدامه من قبل ديانا عند زيارة الأطفال المرضى. كما سيتم عرض فساتين تعكس مرحلة "استقلاليتها الجديدة" في السنوات الأخيرة من حياتها، إلى جانب مقتنيات شخصية مثل ملاحظاتها وبطاقاتها المكتوبة بخط يدها.
قبل المزاد، ستجوب المجموعة عدة مدن بدءاً من متحف ثقافة البوب في سياتل في 1 مايو، مرورًا بمتحف أيقونات الموضة في نيوبريدج بأيرلندا، ثم لندن.